صورة تجمع فنانين وفنانات إنتحروا أو قتالجزء الأوللوا أو حتى دفنوا أحياءً الممثل المصري حاتم ذو الفقار: توفي وحيداً في شقته عام 2012، على الرغم أنه تزوج ثلاث مرات، إحداها من الممثلة نورا، شقيقة الممثلة بوسي. ولم يحضر عزاء ذو الفقار من الفنانين سوى ثلاثة فقط، هم النقيب أشرف عبد الغفور (حينها) ومحمد أبو داوود وحمدي شرف الدين. وكان ذو الفقار عانى من إدمان المخدرات وسجن بسببها، الأمر الذي أبعده عن التمثيل، قبل أن يتخلص من إدمانه، لكنه تعرض لحادث أثّر قدرته على الحركة، فلم يستعن به المنتجون أو المخرجون في أي أعمال لسنوات طويلة قبل وفاته عن عمر يناهز 58 عاماً. . الفنانة المصرية سعاد حسني (58 عاماً): توفيت إثر سقوطها من شرفة منزلها في لندن عام 2001. وأثارت حادثة وفاتها جدلاً لم يهدأ حتى الآن، حيث تدور هناك شكوك حول قتلها وليس انتحارها كما أعلنت الشرطة البريطانية، لذلك يعتقد الكثيرون من معجبينها أنها توفيت مقتولة ولكن بعد "ثورة 25 يناير" والقبض على صفوت الشريف، أعادت شقيقتها فتح القضية. المطربة التونسية ذكرى (37 عاماً): قتلها زوجها رجل الأعمال المصري أيمن السويدي بخمس وعشرين رصاصة في عام 2003، قبل أن ينتحر هو أيضاً في شقتهما في منطقة الزمالك. وأشارت حينها المعلومات إلى أن كل قتيل أصيب بما يزيد على 15 طلقة وأن الاصابات جاءت معظمها في منطقة الصدر والبطن والذراعين. وداد شقيقة ذكرى، قالت في حديث صحافي بعد سنوات عدة على مقتل أختها: "ذكرى دعيت للخروج تلك الليلة لكنها لم تخرج، وطلبت من أيمن أن يبعث لها بخديجة زوجة مدير أعماله لتسليها. أما عن تصورها لما حدث في تلك الليلة فقالت: "أعتقد بأن الخلاف كان بين أيمن وعمرو بشأن يخص العمل، وبأن الأمر تطور لمشادة، وتدخلت ذكرى في النقاش، ووقفت بصف عمرو، وفقد أيمن أعصابه وقتلهم وأنتحر. الممثلة المصرية وداد حمدي (70 عاماً): قتلت الفنانة كردية الأصل غدراً عام 1994 على يد الريجسير متى باسيليوس طعناً بالسكين طمعاً في مالها بعد فشله في العثور على الممثلة يسرا كي يقتلها. ألقي القبض عليه وحوكم في قضية استمرت أربع سنوات، وفي نهايتها حكم عليه بالإعدام شنقا ونفذ به. . النجمة العالمية داليدا (69 عاماً): توفيت الفنانة المصرية الإيطالية عام 1987 منتحرة بجرعة زائدة من الأقراص المهدئة، بعد أن تركت رسالة تحمل " سامحوني الحياة لم تعد تحتمل ". ودفنت في مقابر المشاهير "Cimetiere de Montmartre" في باريس. وتم صنع تمثال لها على القبر بنفس الحجم الطبيعي لها في المقابر الخاصة بالمشاهير. وعلى رغم شهرتها وثروتها إلا أن حياتها الخاصة كانت اشبه بمسرحية مأساوية لا سيما بسبب خيبات الحب الكثيرة. الممثل المصري صلاح قابيل (61 عاماً): تعرض عام 1992 لأزمة قلبية مفاجئة. وتم دفنه اعتقاداً من الجميع أنه توفى، وشاع حينها خبر مفاده أن حارس المقابر سمع أصواتا تخرج من قبره، وبعد فتح القبر بمعرفة الطب الشرعى والنيابة العامة، وجد ملقى على سلالم القبر متوفيا بسكتة قلبية، ونفت عائلته جانب خروجه من القبر ، لكنها لم تنفي خبر دفنه قبل وفاته.
نهايات مأساوية لفنانين وفنانات إنتحروا أو قتلوا أو حتى دفنوا أحياءً | الجزء الأول - YouTube | |
59 Likes | 59 Dislikes |
48,337 views views | 718 followers |
People & Blogs | Upload TimePublished on 14 May 2016 |
Không có nhận xét nào:
Đăng nhận xét